الأحد، 31 يوليو 2016

وصلت المحاضرة متأخرة قليلاً بسبب مقابلة عمل أجريتها صباحاً. كان العرض قد بدأ ولم أكن على علم بأننا سنناقش مقالتين لهذه المحاضرة. كنت قد اطلعت على واحدة  فقط في اليوم السابق. لكن لم أواجه مشكلة فقد قرأت الاخرى في طريق العودة الى المنزل. أنزعج كثيراً اذا لم أكن على علم بمحتوى النقاش قبل الحضور. استمعنا الى المقالة الثانية بعد الاستراحة، وما ان انتهت المحاضرة حتى كاد دماغي يفيض بالمعلومات المعروضة.
االآن أحتاج أن اعرف مقالة الغد حتى أقرأها .... أرسلت للزملاء عبر رتاج  وسأشغل نفسي بوظيفة أخرى حتى موعد الرد. 

الخميس، 28 يوليو 2016

محاضرة ثلاثية التقسيم، ثنائية المكان

أحسست بطول المحاضرة وتعدد الإنجاز فيها، استمعنا قليلا لمدرس المساق، ثم انتقلنا للمختبر لتقديم العرض الذي قمت به وزميلاتي هديل و ردينة، كان العمل على تجهيز العرض مريحاً وسهلاً معهن- كنّا فريقاً متعاوناً. أحبب فكرة  Kahoot حتى أن الزماء انفسهم تفاعلوا مع النشاط .. سأستخدمه مع طلابي مستقبلاً في حال أصبحت مدرّسة، فالالوان والموسيقى وشعور المنافسة الذي يخلقه يجعل من المناخ التعليمي ممتعاً.
هذا المساق فرصة لممارسة رياضة المشي فقد انتقلنا مجددا للتربية، كان لقاء السيد كارل عبر السكايب تجربة جديدة لم أعشها قبلاً.. حتى أنني تعجبت أن المحادثة جرت بسلاسة دون مشاكل فنية تقاطع سير المحاضرة.. من الواضخ أنني أملك تصوّر يقلل من شأن التكنولوجيا وممكناتها التعليمية.. أعترف بذلك!! 

الثلاثاء، 26 يوليو 2016

فكرة تصميم موقع الكترني كانت بمثابة صناعة سفينة أو طائرة في مخيلتي!! تبيّن أن الموضع عبارة عن عنوان بريد إلكتروني وبضع نقرات هنا وهناك وابتكار اسم مميز لموقع... مع أنني لم أفلح في إنشاء موقع قبل نهاية المحاضرة إلا أنني أحسست براحة حين تعلمت الطريقة..أحتاج الآن الى الاستمرار في التعلّم حتى أصمم موقع تفاعلي بحقّ..
 أعترف بانني كنت مخطئة بداية المساق، كنت أظن أننا لن نتعلم شيئاً مختلفاً عن قراءة المقالات والتلخيص والعروض والابحاث حول تكنولوجيا التعليم وغيرها من المهمات الماجستيريّة.. الآن أعلم أنني سأنتهي من الفصل وقد امتلكت بطاقة دخول -على الأقل- الى العالم الالكتروني ومعرفة حول كيفية توظيفيه تربوياً.


الجمعة، 22 يوليو 2016

محاضرة 20/7
كالعادة، لا أحب الجانب النظري من المحاضرات الخالية من النقاش، أو لنقل المحاضرات التي لا أملك خلفية عن موضوعها او لا يهمني محور النقاش فيها، ليست التكنولوجيا احدى اهتمامتي.
بداية سلبية لمدونة :/  أعلم ذلك!!
تعرفنا على بعض المصطلحات الجديدة في مجال تكنولوجيا التعليم: CAL, WBL, OCP, ML, BL ... اضافة لمتطلبات تطوير مساق تعليم الكتروني وغيرها.. اما في القسم الاخر من المحاضرة فقد استمعنا لعرض الزميلات لمقالة حول المعيقات التي تواجه تطبيق تكنولوجيا التعليم في الجامعات العمانية.. كنت قد قرات المقالة قبل الحضور.. أعجبني الوضوح والتسلسل وسلاسة اللغة فيها، لكن العرض تناول تفاصيل المقالة بطريقة مبالغة، إذ لسنا -في هذا المساق- بصدد التعرف على كيفية التحقق من صدق وثبات اداة الدراسة ولا معرفة تفاصيل الجداول المتضمنة في المقالة... ربما هذه هي طريقة العرض الصحيحة لمقالة لكنني شعرت وكأننا في مساق (بحث كمي1) حيث كنا ننقد المقالات بحذافيرها ولا نكترث كثيرا الى المضمون. لو كنت مكان الزميلات لمررت سريعا على الاداة والعينة والمجتمع ولركزت على اسئلة الدراسة ونتائجها، كنت سأناقش الطلاب في مدى موافقتهم لمنطقية النتائج ومدى انطباقها على حالتنا كمعلمين. 
لكن، ومن باب الموضوعية، عليّ ان أعترف أن الزميلات كنّ على اضطلاع ممتاز بمحتوى المقالة وكنت سأكتفي بشرحهن حتى لو لم أكن قارئة للموضوع قبل موعد المحاضرة. 

ليلة سعيدة
  لم أجد وقتاً للتعقيب على محاضرة الاثنين 18-7 غير اليوم، تناولنا موضوع "نظريات التعليم وتطبيقاتها التربوية التكنولوجية" حاولنا ابتكار تطبيقات تكنولوجية تتناسب مع مبادئ كل مدرسة (السلوكية، البنائية، المعرفية)، كان الأمر لطيفاً سلساً بالنسبة الي خاصة وأن العمل جماعي مع زميلتين أخريين. لكن لا أخفي أن القسم النظري الاول من المحاضرة كان ثقيل الظل، لأنني كنت أملك خلفية عن مدارس التربية ومبادئها فشعرت أن الامر كله مكرر لا جديد فيه.
بعد هذه المحاضرة شعرت أن العمل على تصميم البيئة التعليمية سيكون أسهل مما توقعت لأن كل خطوت ستستند الى مبادئ إحدى المدارس ما يبعدني عن العمل العشوائي. 

السبت، 16 يوليو 2016

 لم أتمكن من حضور محاضرة نهار السبت، وبقي فضولي قائماً حول كيفية إنهاء مهمة العرض التقديمي التي وقفنا عندها الحصة الماضية إذ لم تسعفني مهاراتي الحاسوبية في أتمامها!! حاولت تعويض ما فاتني من المحاضرة بدراسة البحث المقرر مناقشته، كما وتواصلت مع إحدى الزميلات لمعرفة ما فاتني، وسأعرف الحل من الزملاء في المرة القادمة ..الآن علي قراءة البحث للمحاضرة القادمة ولا زلت لا أعرف عنوانه.. لا بدّ أن أقترح على مدرّس المساق أن يزودنا بجدول زمني لمواعيد نقاش البحوث لهذا الفصل!!! أشعر بالنعاس حالياً !! احتاج لقليل من الراحة حتى أكمل مشواري مع القراءات غذاً !!! 

الأربعاء، 13 يوليو 2016

لم يكن من الصعب إعداد عرض تقديمي عبر برمجية gmail نظراً لمشابهتها لبرنامج البوربوينت الذي اعتدنا على استخدامه. استمتعت خلال المحاضرة في ربط الصفحات لعمل Interactive power point  باستخدام تقنية Hyper linking ،ولا أخفي أن التكييف داخل غرفة المختبر هو أحد العوامل الهامة التي تضفي على المحاضرة جواً مريحاً يهوّن الدراسة والعمل في هذه الأجواء الحارقة.. 
إلا أن ما كاد يقتلني فضولاً هو كيفية عمل شريحة يمكن من خلالها التعرف على أجزاء جسم ما مثلاً دون اختفائها او تغييرها.. ما زلت حتى الآن في مرحلة التجريب.  ولن أستسلم حتى اتعلم !!!! من الجميل أن ندرك اننا مهما أتقنا استخدام برمجيات وتقنيات تكنولوجية فإننا سنبقى نكتشف مجالات جديدة وإمكانات اوسع... 

الثلاثاء، 12 يوليو 2016