الأحد، 31 يوليو 2016

وصلت المحاضرة متأخرة قليلاً بسبب مقابلة عمل أجريتها صباحاً. كان العرض قد بدأ ولم أكن على علم بأننا سنناقش مقالتين لهذه المحاضرة. كنت قد اطلعت على واحدة  فقط في اليوم السابق. لكن لم أواجه مشكلة فقد قرأت الاخرى في طريق العودة الى المنزل. أنزعج كثيراً اذا لم أكن على علم بمحتوى النقاش قبل الحضور. استمعنا الى المقالة الثانية بعد الاستراحة، وما ان انتهت المحاضرة حتى كاد دماغي يفيض بالمعلومات المعروضة.
االآن أحتاج أن اعرف مقالة الغد حتى أقرأها .... أرسلت للزملاء عبر رتاج  وسأشغل نفسي بوظيفة أخرى حتى موعد الرد. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق